لا تحمل هم الدنيا و لا المستقبل و لا الرزق فانه بيد الله

 لا تحمل هم الدنيا و لا المستقبل و لا الرزق فانه بيد الله





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة